البحر الأحمر
لمحة عامة
تم افتتاح وجهة "البحر الأحمر" وقد بدأت منتجعاتها الثلاثة الأُول باستقبال زوارها لإقامة استثنائية، وهي منتجع "سيكس سنسز الكثبان الجنوبية" ومنتجع "سانت ريجس البحر الأحمر" ومنتجع "نجومه، ريتز – كارلتون ريزيرف".
تعد هذه المنتجعات ذات المستوى العالمي، جزءًا من المرحلة الأولى لوجهة "البحر الأحمر"، وهي وجهة سياحية متجددة تقع على الساحل الشمالي الغربي للسعودية.
وتتضمن المرحلة الأولى مطاراً دولياً و16 منتجعًا متميزًا عبر 3 جزر وموقعين بريَِيَن، تحوي جميعها ما يقارب من 3,000 وحدة فندقية، وسيتم تشغيلها عبر علامات تجارية عالمية عريقة في مجال الضيافة، وسيتم افتتاح المنتجعات تدريجياً خلال عامي 2024 و2025.
عند اكتمال الوجهة في 2030، ستحظى بـ 50 فندقًا يضم 8,000 غرفة فندقية وأكثر من 1,000 عقار سكني عبر 22 جزيرة و6 مواقع برية، وقد اقتصر التطوير على استيعاب ما لا يزيد عن 1 مليون زائر سنويًا للحفاظ على المنظومة البيئية في وجهة "البحر الأحمر".
المخطط العام
تعتمد وجهة "البحر الأحمر" على نهج مبتكر في التنمية والتطوير قائم بشكل رئيسي على تبني مسؤولية حماية البيئة الطبيعية. وقد تعاونت شركة "البحر الأحمر الدولية" في إعداد المخطط العام للمشروع مع شركتي "ويمبرلي آليسون تونغ أند غو "WATG و"بورو هابولد" Buro Happold لضمان حماية هذه البيئة الطبيعية الغنية بهدف الحفاظ عليها للأجيال المستقبلية. واستند المخطط العام للوجهة على سلسلة من الدراسات البيئية واسعة النطاق بالإضافة إلى أكبر عملية محاكاة للتخطيط المكاني البحري على الإطلاق، والتي أجريت بالشراكة مع "جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية" KAUST من أجل تقييم الأثر البيئي لعمليات تطوير وتشغيل الوجهة. وبناءً على نتائج هذه الدراسات، تعمل الشركة على تطوير أقل من 1% من إجمالي مساحة الموقع، مع ضمان صون وعدم المساس بـ 75% من جزر الوجهة، حيث تستهدف الخطة المعدَّة تحقيق نسبة زيادة في التنوع البيولوجي تصل إلى 30% بحلول عام 2024، وذلك عبر تعزيز الموائل الطبيعية الرئيسية في الوجهة بما يسهم في ازدهارها مستقبلاً.
المخطط العام
تعتمد وجهة "البحر الأحمر" على نهج مبتكر في التنمية والتطوير قائم بشكل رئيسي على تبني مسؤولية حماية البيئة الطبيعية. وقد تعاونت شركة "البحر الأحمر الدولية" في إعداد المخطط العام للمشروع مع شركتي "ويمبرلي آليسون تونغ أند غو "WATG و"بورو هابولد" Buro Happold لضمان حماية هذه البيئة الطبيعية الغنية بهدف الحفاظ عليها للأجيال المستقبلية. واستند المخطط العام للوجهة على سلسلة من الدراسات البيئية واسعة النطاق بالإضافة إلى أكبر عملية محاكاة للتخطيط المكاني البحري على الإطلاق، والتي أجريت بالشراكة مع "جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية" KAUST من أجل تقييم الأثر البيئي لعمليات تطوير وتشغيل الوجهة. وبناءً على نتائج هذه الدراسات، تعمل الشركة على تطوير أقل من 1% من إجمالي مساحة الموقع، مع ضمان صون وعدم المساس بـ 75% من جزر الوجهة، حيث تستهدف الخطة المعدَّة تحقيق نسبة زيادة في التنوع البيولوجي تصل إلى 30% بحلول عام 2024، وذلك عبر تعزيز الموائل الطبيعية الرئيسية في الوجهة بما يسهم في ازدهارها مستقبلاً.
المخطط العام
تعتمد وجهة "البحر الأحمر" على نهج مبتكر في التنمية والتطوير قائم بشكل رئيسي على تبني مسؤولية حماية البيئة الطبيعية. وقد تعاونت شركة "البحر الأحمر الدولية" في إعداد المخطط العام للمشروع مع شركتي "ويمبرلي آليسون تونغ أند غو "WATG و"بورو هابولد" Buro Happold لضمان حماية هذه البيئة الطبيعية الغنية بهدف الحفاظ عليها للأجيال المستقبلية.
واستند المخطط العام للوجهة على سلسلة من الدراسات البيئية واسعة النطاق بالإضافة إلى أكبر عملية محاكاة للتخطيط المكاني البحري على الإطلاق، والتي أجريت بالشراكة مع "جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية" KAUST من أجل تقييم الأثر البيئي لعمليات تطوير وتشغيل الوجهة.
وبناءً على نتائج هذه الدراسات، تعمل الشركة على تطوير أقل من 1% من إجمالي مساحة الموقع، مع ضمان صون وعدم المساس بـ 75% من جزر الوجهة، حيث تستهدف الخطة المعدَّة تحقيق نسبة زيادة في التنوع البيولوجي تصل إلى 30% بحلول عام 2024، وذلك عبر تعزيز الموائل الطبيعية الرئيسية في الوجهة بما يسهم في ازدهارها مستقبلاً.
المخطط العام
تعتمد وجهة "البحر الأحمر" على نهج مبتكر في التنمية والتطوير قائم بشكل رئيسي على تبني مسؤولية حماية البيئة الطبيعية. وقد تعاونت شركة "البحر الأحمر الدولية" في إعداد المخطط العام للمشروع مع شركتي "ويمبرلي آليسون تونغ أند غو "WATG و"بورو هابولد" Buro Happold لضمان حماية هذه البيئة الطبيعية الغنية بهدف الحفاظ عليها للأجيال المستقبلية.
واستند المخطط العام للوجهة على سلسلة من الدراسات البيئية واسعة النطاق بالإضافة إلى أكبر عملية محاكاة للتخطيط المكاني البحري على الإطلاق، والتي أجريت بالشراكة مع "جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية" KAUST من أجل تقييم الأثر البيئي لعمليات تطوير وتشغيل الوجهة.
وبناءً على نتائج هذه الدراسات، تعمل الشركة على تطوير أقل من 1% من إجمالي مساحة الموقع، مع ضمان صون وعدم المساس بـ 75% من جزر الوجهة، حيث تستهدف الخطة المعدَّة تحقيق نسبة زيادة في التنوع البيولوجي تصل إلى 30% بحلول عام 2024، وذلك عبر تعزيز الموائل الطبيعية الرئيسية في الوجهة بما يسهم في ازدهارها مستقبلاً.
المخطط العام
تعتمد وجهة "البحر الأحمر" على نهج مبتكر في التنمية والتطوير قائم بشكل رئيسي على تبني مسؤولية حماية البيئة الطبيعية. وقد تعاونت شركة "البحر الأحمر الدولية" في إعداد المخطط العام للمشروع مع شركتي "ويمبرلي آليسون تونغ أند غو "WATG و"بورو هابولد" Buro Happold لضمان حماية هذه البيئة الطبيعية الغنية بهدف الحفاظ عليها للأجيال المستقبلية.
واستند المخطط العام للوجهة على سلسلة من الدراسات البيئية واسعة النطاق بالإضافة إلى أكبر عملية محاكاة للتخطيط المكاني البحري على الإطلاق، والتي أجريت بالشراكة مع "جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية" KAUST من أجل تقييم الأثر البيئي لعمليات تطوير وتشغيل الوجهة.
وبناءً على نتائج هذه الدراسات، تعمل الشركة على تطوير أقل من 1% من إجمالي مساحة الموقع، مع ضمان صون وعدم المساس بـ 75% من جزر الوجهة، حيث تستهدف الخطة المعدَّة تحقيق نسبة زيادة في التنوع البيولوجي تصل إلى 30% بحلول عام 2024، وذلك عبر تعزيز الموائل الطبيعية الرئيسية في الوجهة بما يسهم في ازدهارها مستقبلاً.
Regenerative Tourism
Our aim is to set new standards in regenerative tourism, sustainable development, respecting the natural world, creating opportunities for the local communities and protecting and enhancing the destination for the future.
مرحبًا في البحر الأحمر
يزخر البحر الأحمر بالأسرار الساحرة غير المكتشفة التي تنتظر الزوار لاستكشافها والتعرّف عليها.
للراغبين بالاطلاع على مزيد من المعلومات حول المغامرات المذهلة والتجارب الاستثنائية التي توفرها الوجهة